"جربة" مش اللي يجي يحكي عليها ...!
كان لي سف من ترابها وهو صغير وعيا وهو يجري حافي بين حواشها... بين منازلها... فوڤ الطوابي وتحت زيتونها ونخلها وفي ثناياها وجواددها لي دايرة بيها ... هو وخواته وصغار الجيران وكل من عمّر ترابها وتربّى وترعرع فيها ...
جربة مش اللي يجي يعرف ڤدرها وڤيمتها ...!
كان لي تربى في أحضان أهلها وتعلم منهم حسن الخلق، وعلى حب الناس والخير لكل من عاش على ترابها وٓلاّ جاها زائر... حبها، عشقها وحب يكمل حياته فيها، ويربي صغيراته بين ناسها ومّاليها ...
جربة مش اللي يجي يعرف سر محبتها ...!!!
كان من تنفس هواها ... وشرب من مّاجلها ماها ومن فساڤيها .. وذاق من ثمرها ... تفّاحها.. عنبها .. رطبها ... وبنّة انواع حوتها ... وعشق شروق شمسها ... غروبها وعدّى سهريات تحت قمر سماها في جو عراسها ولياليها ...
جربة لي نحكي عليها ... هي عزيزة على أهلها ... وهمن عزاز عليها ... وربي يحميهم ويحميها ...
كان لي سف من ترابها وهو صغير وعيا وهو يجري حافي بين حواشها... بين منازلها... فوڤ الطوابي وتحت زيتونها ونخلها وفي ثناياها وجواددها لي دايرة بيها ... هو وخواته وصغار الجيران وكل من عمّر ترابها وتربّى وترعرع فيها ...
جربة مش اللي يجي يعرف ڤدرها وڤيمتها ...!
كان لي تربى في أحضان أهلها وتعلم منهم حسن الخلق، وعلى حب الناس والخير لكل من عاش على ترابها وٓلاّ جاها زائر... حبها، عشقها وحب يكمل حياته فيها، ويربي صغيراته بين ناسها ومّاليها ...
جربة مش اللي يجي يعرف سر محبتها ...!!!
كان من تنفس هواها ... وشرب من مّاجلها ماها ومن فساڤيها .. وذاق من ثمرها ... تفّاحها.. عنبها .. رطبها ... وبنّة انواع حوتها ... وعشق شروق شمسها ... غروبها وعدّى سهريات تحت قمر سماها في جو عراسها ولياليها ...
جربة لي نحكي عليها ... هي عزيزة على أهلها ... وهمن عزاز عليها ... وربي يحميهم ويحميها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق